التخطي إلى المحتوى الرئيسي

صديقة امي تهجر زوجها وتقيم عندنا - قصص سكس

 


تبدا قصتى عندما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرا لانها لم تنجب وانا عمرى ما تخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعد ملابسى فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى وانا نائمة وهل يحتاج ايضا طلوع زبرك وقيامـك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم شاهدتك وانتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا وانا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك فقالت لى هل تريدنى انا اخبر امـك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى ,عذا للمقاطعه هذه القصة ملك موقع بنات سكس اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل بنات سكس والذي يحتوي الاف القصص والصور والافلام , فابتسمت وقالت لى على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه فقالت لى يعنى تنام معايا وتنيكنى ده شرطى موافق ولا لاء فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها وقامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه وكنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهى تنظر الى زبرى بشهوة وفرحة فقالت يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها واضمتها الى بقوة وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها على السرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسى وقربت شفتيها الى شفايفى وقالت دخله ارجوك دخله فى كسى خلاص هموت وبالفعل قومت بادخال زبرى فى كسها برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى هم حليبى بالنزول فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم سخنين ومولعين فى كسى زبرك حلو قوى وقمت بانزال حليبى فى كسها ثم طلبت منى انا انيكها من طيزها وقالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك فقمت بادخال راس زبرى وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى تتاوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا لاكن مع مداعبة زبرى بخرم طيزها اخذ فى التوسع حتى صار مفتوحا على اخره واستمريت فى نيكها من طيزها باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها وهى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف حرام مش قادرة وبالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها واضمها الى باقوى ما عندى ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور مع بعض ودخلنا الى الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى حتى انتصب كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة وقالت انتا نيكتنى من طيزى ومن كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص زبرى وتقوم بفركه بين بزازها حتى نزل حليبى على بزازها وفى فمها واغتسلنا وخرجنا وبعد شهرين من النيك الجامد قوى رجعت هدى الشرموطة لبيت زوجها بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ابني ناك طيزي بقوة و مزق ثيابي و هو هائج وساخن - قصص سكس محارم

  كانت مغامرة حارة جدا حين ابني ناك طيزي في ذلك اليوم و اعترف اني انا المخطئة لانني كنت دائما اراه كانه ما زال صغيرا رغم انه فاق العشرين و اتحرك امامه بملابس احيانا شفافة و بلا ثياب داخلية و كم من مرة لاحظت ان زبه واقف لكني لم اكن اتوقع انه سيهيج علي في يوم من الايام . كان الامر عادي في الاول لكن ابني فجاة تحول الى ضخص اخر حيث جاء مني خلفي و امسكني من حوضي والصق زبه على مؤخرتي بطريقة لم يعتد على القيام بها من قبل و انا شعرت بمتعة جميلة لكنه فجاة هاج و تحول الى شخص عنيف و راح يمزق لي الفستان بقوة و وجدت نفسي عارية امام ابني و هو كالمجنون ثم اخرج زبه و رايت امامي زب جميلو و غريب و لم ارى في حياتي زب بذلك الجمال و ابني ناك طيزي و اجبرني على مص زبه و لحسه و ابدعت انا في المص و اللحس و ادخلت كل زبه في فمي للخصيتين و لحست له بحرارة كبيرة . ثم سحب ابني زبه و طلب مني ان اقوم و هو يشتمني و يصرخ و كان جد مستعجل و يمسك زبه و لما وقفت فتحت له الساقين و راح يحاول وضع زبه بين شفراتي كسي حتى يدخله و لما لم يقدر على ادخال زبه بتلك الطريقة مددني على الارض و ركب فوقي ادخل زبه في كسي لكن ابني ناك طيز بعد

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار - قصص سكس

  أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشر

ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة

ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة اسمي رشا وأنا أم لثلاثة أطفال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه. صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي. بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني رامز في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها