التخطي إلى المحتوى الرئيسي

جوز بنتي ناكني في طيزي - قصص سكس

 



سأحكي لكم قصتي المحارم لما زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة بعدما أخذ يقبل عنقي فانتهزته انا فرصة كي ينيكني ، اسمي مروة وعندي 38 سنة 40 وزوجي عمره 57 سنه ولدي أبنين متزوجين ويعملان في الخارج في دول الخليج. ومسافرين السعودية ولدي أبنة وحيدة اسمها ندى تعمل ممرضه وزوجها وليد يعمل مهندس كهرباء وهو شاب أنيق وسيم. ذات يوم زرت ابنتي وكانت دعتني للإقامة عندها اسبوع فمزحت معها فسألتها: “ جوزك شغال معاكي مويس في المسائل إياها ولا….” فضحكت بخجل وقالت : ” بالعكس يا أمي … دا وليد هالكني نياكه كل يوم بيعمل من 2 أو أكثر….” . لا أخفي عليكم أن الشهوة اكلتني وتمنيت لو كان زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة لان زوجي بينيكني مره في الشهر ولا يكيفني من النيك واحيانا يتركني ويقوم من فوقي ويتركني وأنا في قمة هيجاني. ذات يوم كانت ندى تعمل ورديتين في المستشفى واتصلت بي وقالت أنها سوف تتأخر إلى ما بعد منتصف الليل. في ذلك اليوم عاد زوج ابنتي وليد وكنت أنا مرتدية أحد قمصان نومها المثيرة وقلت في نفسي لأرى ما يكون من وليد زوج ابنتي وكيف يراني بذلك القميص. أيضاً وضعت من مكياج ابنتي فصبغت شفتي بالأحمر وتعطرت وكان قميص نومها أحمر مغري أظهر بزازي المغرية المدورة وفخذيّ الممتلئين.

بينما أنا في المطبخ أصنع لنفسي كوباً من القهوة إذا بباب الشقة ينفتح واجد ورائي زوج بنتي وليد ليصفر بفمه ويقول: “ أيه الحلاوة دي يا مراتي العزيزة…” ثم يضع كفيه على طيزي ويدعك طيزى بالخطأ ويقبل عنقي فأستدير باسمة فينصدم ويحاول يعتذر فأضع أصابعي فوق شفتيه وقلت له: “ ولا يهمك حبيبي .. انا بحبك كتيير.” ثم أني رحت أقبله والف يدي حول عنقه ليحملني زوج بنتي إلى السرير و يطرحني فوقه ويبدأ بتقبيل رقبتي وبزازي من فوق القميص وكسي سالت مياه شهوته إلى طيزى واشتعلت شهوتي وخلع قميص نومي من على جسدي. أيضاً خلع زوج بنتي القميص والبنطال والقمني زبرره في فمي وكان كبير ومنتصب مصيته وصرت امص واحسه يكبر في فمي لدرجة انه سد بلعومي من كبره . واصلت مص زبره واقول :”وليد بحب زبرك نيكني.” قال حماتي:” بحبك مصي مصي زبري.” ف فتح ساقي و ادخل زبره وانا اتأوه: “ اه آآآآآآآآه زبرك حلو يا جوز بنتي… نيكني وليد نيكني اه نيكني بعشقك اه اه اااااح.” وأخذ ينيك بقوه وقال:” اقعدي على أربعتك حماتي المنيوكة..” فركعت على ركبتي ويديي اخذت وضعية الطفل الحابي فأمسك راسي ونزله على المخده فأصبحت طيزى مرتفعة وراسي على المخده. أخذ زوج بنتي يدعك طيزي بزبره ثم ظطّ زبره في كسي من خلفي وصار ينيك وأنا: “ اااااااااااه ااه اسلوب نيك اول مره بجربه…. حلو روحي… ااه ااااااااااااااه وليد انتا شاطر بحبك اه اه.” استمر وليد زوج بنتي ينيك حتى تعبت فقلت: “ آآآه وليد تعبت …. بكفي يا روحي .. اه بكفي يالا هات حليبك بكسي.”

وصار وليد ينيكني أسرع وبيضاته تخبط في صفحتي طيزي :” اه اه …. آآآآه .” ثم انفجر في كسي شلال من اللبن في كسي: “ اااااااااه احلى نيكه في حياتي…” ثم أخرج وليد زبره من كسي وذهب يغسل نفسه وانا ارتميت على السرير من التعب، تذكرت أمنيتي عندما حلمت لما زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة . مضت نصف ساعة فعاد وليد عارياً وكان زبره منتصب احمر منظره جميل وقال:” مصي مصيت بشهوه…يالا عشان أنيكك في طيزك حبيبتي..” ساعتها ركعت على مرفقي ورفعت طيزي لاعلى فأخذ يلحس خرم طيزي فقلت:” وليد دخله في كسي حرقت اعصابي حبيبي زبرك جاهز اه اه اااااه…” فما هي إلا لحظة حتى أحسست بإصبعه وقد بلله بريقه وأخذ يدخله في طيزي وكان بعبوص نار فتوجعت و قلت بانزعاج : ” أنت بتعمل ايه … ليه تحط صباعك في طيزي!” فقال لي:” اهدي شوية ….. انتي هتنبسطي حماتي الغلية..” ثم أتي بكريم من فوق التسريحة ودهن به إصبعه وراح يستدير به في طيزي فصرخت على الفور:” آآآآه… فتحت طيزي آآآى بيوجع!” ثم أدخا إصبعين وأنا أصرخ وهو يحركهما . بعدها احسست بسخونة زبره تقترب من طيزي ودفعه وأنا: “ ااااااااااااااوه او او وجعني كتيير.” فقال:” يا حماتي الغالية …أنا بس داخلت رأسه!” وصار يدخل زبره وانا اشهق واتنف بسرعة شديدة وزبره يحرق جوفي وصار ينيكني من طيزي وانا اتوجع حسيت طيزي تخدرت من الوجع وأخذ يدخل ويسحب فبدأت استمتع إلّا أن الوجع اكثر: “ اه اه وليد تعبنتي اه اه طلعه كفاية..” فسحب زبره من طيزي وحطه في كسي فارتحت ثم سحبه من كسي وأدخله طيزي وأخذ يسرع في نياكته طيزي إلى ان قذف حليب زبره في قعر طيزي ثم سحبه بعد ذلك وأحسست بمنيّه يسيل فوق فخذي. ظل زوج ابنتي وليد ينيك طيزي وكسي طول غيبة ابنتي لدرجة أني حملت منه لكني أسقطت الجنين.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ابني ناك طيزي بقوة و مزق ثيابي و هو هائج وساخن - قصص سكس محارم

  كانت مغامرة حارة جدا حين ابني ناك طيزي في ذلك اليوم و اعترف اني انا المخطئة لانني كنت دائما اراه كانه ما زال صغيرا رغم انه فاق العشرين و اتحرك امامه بملابس احيانا شفافة و بلا ثياب داخلية و كم من مرة لاحظت ان زبه واقف لكني لم اكن اتوقع انه سيهيج علي في يوم من الايام . كان الامر عادي في الاول لكن ابني فجاة تحول الى ضخص اخر حيث جاء مني خلفي و امسكني من حوضي والصق زبه على مؤخرتي بطريقة لم يعتد على القيام بها من قبل و انا شعرت بمتعة جميلة لكنه فجاة هاج و تحول الى شخص عنيف و راح يمزق لي الفستان بقوة و وجدت نفسي عارية امام ابني و هو كالمجنون ثم اخرج زبه و رايت امامي زب جميلو و غريب و لم ارى في حياتي زب بذلك الجمال و ابني ناك طيزي و اجبرني على مص زبه و لحسه و ابدعت انا في المص و اللحس و ادخلت كل زبه في فمي للخصيتين و لحست له بحرارة كبيرة . ثم سحب ابني زبه و طلب مني ان اقوم و هو يشتمني و يصرخ و كان جد مستعجل و يمسك زبه و لما وقفت فتحت له الساقين و راح يحاول وضع زبه بين شفراتي كسي حتى يدخله و لما لم يقدر على ادخال زبه بتلك الطريقة مددني على الارض و ركب فوقي ادخل زبه في كسي لكن ابني ناك طيز بعد

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار - قصص سكس

  أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشر

ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة

ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة اسمي رشا وأنا أم لثلاثة أطفال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه. صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي. بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني رامز في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها