التخطي إلى المحتوى الرئيسي

انا وعمتي واحلا سكس - قصص سكس محارم

 



في البداية كدا القصة دى حقيقية واحب اعرفكوا عليا انا شاب 25 عازب وعمتى حولى 35 متزوجه ومخلفه ..كنت بحب اروح ازورها لانها ساكنه بعيد عننا من وانا صغير واحنا بنحب نزورها ولما كبرت بقيت بزورها لواحدى ...
القصة بدات لما دخلت الجامعه وبدات اتعرف ع امور السكس وانا بطبعى بحب الست المليانه سواء بزازها او طيزها او بطنها بموووت فيهم ..
عمتى كانت من النوع ده مع انها ام لاربع اولاد بس كانت وتد فرسه بمعنى الكلمه ...كل دا لسه مبداناش التقيل لسه جاى ورا..
لما دخلت الجامعه وبدات اسخن ع السكس وخصوصا المحارم وكنت ساعتها بزور عمتى كل فترة جه ف بالى اطبق اللى بشوفه معاها
وهى الصراحه كانت عايزة جام لان جوزها مكنش بيديهاا ريق حلو ولا بيحسسها انها واحدة ست وقلت جاتلى الفرصه وبدات ازود ف عدد الزيارات وفى كل مرة اسالها عن حياتها وعيالها وجوزها لحد ما ف مرة وانا قاعد معاها ف الاوضه روحت قعدت جنبها ولزقت جسمى بجسمها وحطيت ايدى ع كتفها من باب ان هى عمتى وكدا وان دا عادى هى طبعا كانت محرجه بس متكلمتش دا غير اننا كنا بنقعد فى اوضه الضيوف وعيالها مكنوش بيدخلوا الا لو طلب مهم لانى مكنتش بحب اقعد معاهم ..
تطورت العلاقة بينى وبينها اننا بقينا بنتكلم ف امور السكس عادى جدا مرة ف التانية لح ما بقيت بحس ان هى استوت من كلامى ودا لانها مش بتتناك من جوزها تقريبا كان شايف غيرها
المهم فى مرة من المرات دخل عليا جوزها وانا كنت نايم ع رجلها اتعدلت بسرعة وقعدت عادى مخبيش عليكوا زبى كان واقف مترين اصل انا كنت لازق وشى ف سدرها وبطنها
طبعا كانت مبسوطة وكده كده زى ابنها ونايم ع رجلها ف الامر عادى
لما جوزها خرج بعد ما قعد شويه لقيتها عايزانى ارجع انام تانى
واما قولتلها ان السنتيان كابس ع وشى قالت لى استنى وخرجت سدرها من السنتيان وبقت بزازها مدلدلة ف العباية وكانوا من النوع الطوال اللى بيوصلواا للبطن وانا ساعتها نمت وحطيت بوقى عليهم من برا العبايه وهى بقت تكبس ببزازهاااا عليا عايزانى ارضع جاامد
ف اليوم دا كان الوقت اتاخر ولازم امشى قمت من عندها بعد زبى كان هيقطع البنطلون وهى كانت شايفاه بس اكتفت انها تبص له ومامسكتوش بايدها طبعا انا كنت هاجيب بمجرد اللمس لانى كنت ع اخرى
المهم سلمت عليها ومشيت وانا ف الطريق طلعت زبى ونطرت كل اللبن ف الشارع وقولت المرة الجاية لازم انيكها
حتى لو هترفض ...............

انتظروا الجزء التانى

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ابني ناك طيزي بقوة و مزق ثيابي و هو هائج وساخن - قصص سكس محارم

  كانت مغامرة حارة جدا حين ابني ناك طيزي في ذلك اليوم و اعترف اني انا المخطئة لانني كنت دائما اراه كانه ما زال صغيرا رغم انه فاق العشرين و اتحرك امامه بملابس احيانا شفافة و بلا ثياب داخلية و كم من مرة لاحظت ان زبه واقف لكني لم اكن اتوقع انه سيهيج علي في يوم من الايام . كان الامر عادي في الاول لكن ابني فجاة تحول الى ضخص اخر حيث جاء مني خلفي و امسكني من حوضي والصق زبه على مؤخرتي بطريقة لم يعتد على القيام بها من قبل و انا شعرت بمتعة جميلة لكنه فجاة هاج و تحول الى شخص عنيف و راح يمزق لي الفستان بقوة و وجدت نفسي عارية امام ابني و هو كالمجنون ثم اخرج زبه و رايت امامي زب جميلو و غريب و لم ارى في حياتي زب بذلك الجمال و ابني ناك طيزي و اجبرني على مص زبه و لحسه و ابدعت انا في المص و اللحس و ادخلت كل زبه في فمي للخصيتين و لحست له بحرارة كبيرة . ثم سحب ابني زبه و طلب مني ان اقوم و هو يشتمني و يصرخ و كان جد مستعجل و يمسك زبه و لما وقفت فتحت له الساقين و راح يحاول وضع زبه بين شفراتي كسي حتى يدخله و لما لم يقدر على ادخال زبه بتلك الطريقة مددني على الارض و ركب فوقي ادخل زبه في كسي لكن ابني ناك طيز بعد

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار - قصص سكس

  أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم قصص محارم أمهات نار اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشر

ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة

ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة اسمي رشا وأنا أم لثلاثة أطفال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه. صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي. بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني رامز في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها